حوار صحفي مع الكاتبه أيه جمال الفقي
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
الاسم: آيه جمال الفقي
السن: 17
المحافظة: الجيزة
الموهبة: كاتبه /شاعرة
بدأت إمتى: من شهر 5
إكتشفتها إزاي: كنت بدأت اكتب روايه وكل الل شافوها عجبتهم ف بدأت ادخل المجال اكتر وكتبت خاطرة عجبت الكُتاب
نوع الكتابة: خواطر / شعر عامي وفصحىٰ / روايه
مين دعمك: اهلي واصحابي
إنجازاتك: اشتركت ف عمل كتب ورقيه نازله معرض القاهرة الدولي إن شاء الله
جزء من كتاباتك: الليل
يقال عنك انك هادئ وهم يعلمون ان هذا هدوئ العاصفة التي يأتي ويدمر كل شيئ حدث بظهور النهار المضيئ، ولكن تأتي انت أيها الليل المظلم وتدمر العلاقات بين الاشخاص، إلا من رحم ربي واجتمعت فيك علاقات، هل تعلم عندما تأتي إلينا ماذا يحدث؟ هل تعرف انت كم دمرت أحبه؟ هل تعرف كم شخص دخل في حالة إكتئاب بسببك؟
وكل هذا ويقولون عنك انك هادئ، أين هدوئك التى يقولون عنه؟ أين الاحبه التي جمعتها أيها الليل المظلم؟
نعم انا اعلم جمعت أحبه ولكن أقل بكثير مما الذى فرقت بينهم، هم يقولون أنك هادئ وانا اقول انك لا تأتي إلا ومعك الكثير والكثير لتسقطه في قلوب الاشخاص لتجعلهم يتألمون اكثر مما يضحكون، ولكن شكرا لك وهيا اذهب ايها الليل المدمر لكي يأتي علينا النهار المليئ بالتفائل ونطؤك ونفتح صفحه جديده مع إشراق شمس جديدة.
الكتب الي اشتركت فيها: نوستالجيا /همسة لقلب منتحر / روح مرتجفه
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: لسه مش الفترة دى
الكيانات الي كنت فيها: كراكيب مُدونه
نفسك توصل لأي في مجالك: أني اوصل لقلوب الناس بكتباتي
تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: طبعا
رسالة تحب تقولها لغيرك: ان كل واحد ليه موهبه خاصه بيه مش لازم تكون زي اي حد خليك مختلف ديما
استفادت ايه من تجربتك: توسعت ف القراءة جدا
اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: اني بكتب كل م يخطر ف بالي بدون تناسق، بنسق قبل النشر
بتواجه الإنتقادات إزاي: ڪ حافز ليا اني اكون افضل
مين قدوتك فـ مجالك: د. محمد طه
كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: علاقات خطرة
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: الإحبطات طبعا
رساله منك للكُتاب المبتدئين: انهم يقرائوا كتير ف المجال الل هيكتبوا عنوا قبل الكتابه
تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟ انها تكون ف تقدم وإزدهار دائم
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق