حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: جنة ياسر كمال 

السن: 19

المحافظة: القاهره 

الموهبة: الكتابه

بدأت إمتى: بدأت موهبتي في الكتابة منذ المرحلة الإعدادية.

إكتشفتها إزاي: كنت أُعبِّر عن مشاعري وأفكاري في كلمات بسيطة، ومع الوقت شعرت أنها تحمل عمقاً وجمالاً، ومن هنا بدأت رحلتي مع الكتابة.

نوع الكتابة: خواطر، نصوص ادبيه، قصص قصيره.

مين دعمك: عائلتي كانت أكبر داعم لي، وأود أن أشكرهم بشدة على دعمهم المستمر. كما أن صديقتي زينب كان لها تأثير كبير في دعمي وتشجيعي على المضي قدماً في هذا المجال.

إنجازاتك: المشاركة في العديد من الكتب الورقية.

الإشراف على كتب إلكترونية.

جزء من كتاباتك: 

ما رأيك أن نكسر قواعد البعد ونلتقي؟

كلماتك تهزني كما تهز الرياح أشرعة السفن التائهة. كأنك تقول: دعنا نهدم الحواجز، ونعلن تمردًا على كل مسافةٍ قتلت شوقنا، وكل قاعدةٍ وقفت بيني وبين عينيك. كأنك تدعوني لأن نكسر الزمن، أن نصنع لحظتنا الخاصة، حيث لا وقت ولا قيود، فقط أنا وأنت، في مواجهة العالم.

أتعلم؟ البعد لم يكن إلا سيفًا يمزقني ببطء. كل لحظةٍ تمر وأنت بعيد، كأنها عمرٌ كامل، وحين أتخيل اللقاء، أشعر كأن النجوم قد قررت أن تنحني لتحيي اتحاد أرواحنا.

لن أكذب، خوفي من كسر القواعد ليس أكبر من شوقي لأن أراك. لنفعلها، لنقفز فوق المستحيل، ونجعل من هذا اللقاء معجزةً نرويها لذواتنا كل ليلة. أحتاج أن أراك، ليس فقط بعيني، بل أن ألمسك، أن أشعر بحرارة وجودك تذيب جليد الوحدة في قلبي.

دعنا نهدم الحواجز، دعنا نكسر قواعد الكون. نحن نعيش مرة واحدة، فلمَ لا نجعلها استثناءً؟

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: نعم، أنا مؤسسة كيان ريونا، وكنت ليدر في كيانات رعد وبونيتا.

الكيانات الي كنت فيها:

كيان خطوط، رعد

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك:

بالطبع، مثل أي شخص في هذا المجال، واجهت مواقف أحبطتني، لكنني تعلمت أن أعتبرها دافعاً لتطوير نفسي وتحقيق أهدافي.

رسالة تحب تقولها لغيرك:

لا تفقد الأمل أبداً، وآمن بموهبتك واجتهد لتطويرها، فالنجاح يبدأ من إيمانك بنفسك.

 

اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: 

التأني الزائد في نشر كتاباتي خوفاً من عدم تقبلها، وأتمنى أن أكون أكثر جرأة وثقة.

بتواجه الإنتقادات إزاي:

أتقبل الانتقادات البناءة بصدر رحب وأسعى لتحسين نفسي، أما الانتقادات السلبية فأتجاهلها وأركز على الإيجابي.

 

مين قدوتك فـ مجالك:

قدوتي كل كاتب أو كاتبة استطاع أن يحول أحلامه إلى إنجاز ملموس.

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع:

الخيميائي لـ باولو كويلو، لأنه يحمل رسالة ملهمة عن السعي وراء الأحلام.

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك:

البحث عن الفرص المناسبة للظهور والتطوير، ومواجهة بعض العقبات في البداية عند إثبات نفسي في هذا المجال.

 

رساله منك للكُتاب المبتدئين: 

اجعلوا الكتابة متنفساً لكم، لا تخافوا من التعبير عن مشاعركم وأفكاركم، وابحثوا دائماً عن طرق لتطوير أنفسكم.

تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟  

أتمنى للجريدة المزيد من التقدم والنجاح، وأن تستمر في دعم المواهب الصاعدة.

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..

#جريدة_نور_القلم