حوار صحفي مع الكاتبة همت أحمد حسن
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
الاسم: همت أحمد حسن "ملاذ"
السن: 18
المحافظة: سوهاج
الموهبة: الكتابة
بدأت إمتى: منذ ثلاث سنين تقريبًا
إكتشفتها إزاي: كُنت اكتب ما اشعره به واتم نشره علي مواقع التواصل الاجتماعي، وثم تحدثت معي صديقتي وقالت لي بأن لدي روح كاتبة واعطتني بعض الاشياء التي تجعلت كتابتي تتطور أكثر حتي اليوم
نوع الكتابة: خواطر - قصص قصيرة - روايات -اسكريبتات
مين دعمك: عائلتي واصدقائي
إنجازاتك: لدي العديد والعديد من شهادات التقدير في مجال الكتابة من مُـبادرات وكيانات ومجلات مختلفه وايضا شاركت في بعض الكتب المجمعه
جزء من كتاباتك:
`العالم في عيني`
_آهِ لو أصبح العالم مثلما اراىٰ في عيني، خالى من الحروب و الحقد والكره، ومليى بالمحبه والتعاون والصدق، يا ويلي لو أصبح هذا حقيقه، لك أن تتخيل معي يا صاح لو أصبح كل هذا علي أرض الواقع، وأصبحت البشرية متعاونة ومليئة بالمحبة والطمأنينة، آهِ لو عاد كل شىء علي ما يرام فى `فلسطين`، آهِ لو اختفت إسرائيل عن هذا العالم واختفىٰ معاها كل الحقد والكره والأنانية، وعاش عالمنا في امآن وطمأنينة وعادت الحرية الىٰ تلك الاطفال الأبرياء، كم هذا جميل ومريح للقلب، اتمني أن يصبح كل هذا حقيقه قريبًا جدًا، وان يُعيد ربي `القدس` `لفلسطين`، وتعود فلسطين كمان كانت من قبل وافضل بكثير
ـ لا تقلق سيعود `القدس` `لفلسطين`، وستعود `فلسطين` حره مستقله، لكن حينما يأذن رب السماوات، فلا تقلق وضمنهن في دعواتك
_اللهم امين يا الله حقق لنا ما نتمني وارجع `فلسطين` حره، مستقلة، وأسعد قلوبهم، وانزل عليهم السكينة، والامان، واملىٰ قلوب الاطفال بالطمأنينة.
للڪاتبة/همت أحمد حسن|| ملاذ
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: لا
الكيانات الي كنت فيها:
* مجله ايفرست
* كيان هَتون
* كيان سراب الفصاحة
* مبادرة ليانا لدعم المواهب
* كيان انِسلادوس
* مبادرة أندريا
* مبادرة رساله ما لدعم المواهب
تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: لا
رسالة تحب تقولها لغيرك:
لا تستلم وعافر مهما عصفت بك الحياة
اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: لا أعلم من الممكن أن يكون لا يوجد عيوب بي
بتواجه الإنتقادات إزاي: اقبلها
مين قدوتك فـ مجالك: الدكتور وليد عاطف حسني
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: لم أواجه
رساله منك للكُتاب المبتدئين: اثق بأنكم يومًا سنتصلو استمرو
تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟ اتمنىٰ لها التوفيق الدائم
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق