حوار صحفي مع الكاتبه منه الله حمدي
الاسم: منة الله حمدي جامع.
السن: 17 عامًا.
المحافظة: البحيرة.
الموهبة: الكتابة.
بدأت إمتى: عندما كنت في الصف السادس الأبتدائي.
إكتشفتها إزاي: كنت أكتب قصص خيالة منذ الصغر.
إنجازاتك: شاركت في أكثر من كيان وأخذت شهادات كثيرة.
نوع الكتابة: خواطر وفي بعض الأوقات أكتب روايات.
مين دعمك: أهلي وأصدقائي.
جزء من كتاباتك:
ما الشيء الذي يجعلني أحب هذه الحياة؟
هل يوجد شيء يجعلني أحبها؟
"هذه الأسئلة القصيرة تراودني ولم أجد لها أجابة"
لا أعلم هل يوجد شيء يجعلني أحبها أم لا، ولكن ما مررت به يجعلني لا أود العيش بها، لقد سئمت العيش بهذه الحياة بسبب كثرة المشاكل التي واجهتني وتسببت لي بأوجاع كثيرة، بسبب كثرة الأحزان التي تكاد أن تفتك بقلبي، بسبب تشتت عقلي بأفكاره الكثيرة؛ فوددت الانتحار وظللت أفكر به لفترة كبيرة ولكن في بعض الأوقات كنت أتوقف عن هذا التفكير وأسأل نفسي نفس السؤال مجددًا "هل يوجد شيء يجعلني أحبها؟" ولم أجد إجابة كالمعتاد فذهبت للانتحار دون تفكير مرة أخرى.....
بقلم:- ♡ منة الله حمدي جامع ♡
الكتب الي اشتركت فيها: لم أشارك في كتب مجمعة ولكن أجهز لعمل كتاب فردي.
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: لأ، ولكن سوف أقوم بعمل كيان قريبًا.
الكيانات الي كنت فيها: خفايا الروح، روڤيتا، رنوة الأماني، أمنيات.
نفسك توصل لأي في مجالك: أصبح كاتبة كبيرة ذات يوم.
تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: أجل، ولكن لم أعطي أهتمامـًا لها.
رسالة تحب تقولها لغيرك: ستواجه انتقادات كثيرة يحاولون أحباطك دائمًا لا تعطي لهم اهتمامًا وأكمل السير في طريقك، وفقكم الله جميعًا.
استفادت ايه من تجربتك: أنني أستطيع فعل كل شئ إذا أردت فعله.
اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: العصبية والتوتر، وهذا يؤثر كثيرًا في كتاباتي.
بتواجه الإنتقادات إزاي: أتجاهلها ولا أعريها أي أهتمام.
مين قدوتك فـ مجالك: الكاتب نجيب محفوظ، الكاتب إحسان عبد القدوس، الكاتب طه حسين؛ أحبهم كثيرًا.
كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: كتاب غير حياتك في 30 يوم، كتاب مهزلة العقل البشري، ماذا أنت فاعل بحياتك.
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: في البداية واجهتني مشكلة في التراكيب اللغوية والقواعد النحوية ولكن تغلبت عليها الحمدلله.
رساله منك للكُتاب المبتدئين:أقرأ كتب كثير هذا السبب الرئيسي الذي يطور منك في هذا المجال.
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق