حوار صحفي مع الكاتبه رحاب محمد

تقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: رِحاب مُحمد 
السن: ثمانيه عشر. 
المحافظة: سوهاج. 
الموهبة: كاتبه. 
بدأت إمتى: من شهرين. 
إكتشفتها إزاي: كان يوم الشير للكيان ل صديقَ لي، ثمَ رايته و أُدخلت فيه ومن ذلكَ الوقت بدأتُ فِ مجال الكتابه. 

نوع الكتابة: كتابة اللغة العربية الفصحى؛ حيثُ لُغتنا الأم، لنعرف ذاتنا. 

مين دعمك:الداعم لي فِ حياتِ كاملةً أهلي، الذي أحبهم من كل أعماق قلبي. 

إنجازاتك:مشاركة وحصولي على مراكز الأولى فِ كثير من المبادرات والكيانات، وايضًا مشاركتِ فِ كتاب''من جراح الوطن''.  

جزء من كتاباتك:
لِمَ أصبحت شخصيتي هكذا؟
 شخصية عصبية، يثيرني الغضب من أقل الأشياء، وعلى أشياء لا تستحق كل تلك العصبية المفرطة، ومطفية كأنني بلا روح، هل أنا من فعلت بنفسي هكذا؟أم هذا من فعل الحياة والأيام التي مررتُ بها؟ على من ألقي اللوم؟ على نفسي أم على الأيام، أم على الأشخاص أم على تلك الدنيا التي لم تعُطِ لنا سويٰ الوجع، صرت وحيدة ولا أعلم من يقف بجانبي ويدعمني، ومن يحاول تدميري ويقف ضدي، لقد أصابني التشتت من كثرة التفكير، لم أعد أعلم طبيعة الأشخاص، أصبحت كطفلة تسير في غابة مظلمة وحدها، خائفة من أن يخرج أمامها شيءٌ يخيفها في الظلام، هكذا أصبحت أنا، عندما أخرج للعالم الخارجي، لدي رهبة وخوف من التعامل مع الأشخاص بالخارج، أعتقد أني بقلبي النقي ومعاملتي الحسنة، لن أستطيع التعامل معهم، وسوف يستغلونني، هل علي التغيير من شخصيتي فقط من أجلهم؟ ولكني أعلم أن الحياة لا يجب أن تُعاش بقلب الطفل الذي بداخلي، الحياة يلزمها وحوش؛ كي نعيش فيها مطمئنين، ولكنني لا أصدق نفسي في هذه المقولة، لأنني أريد عيش حياتي كما أريد، ليس كما يريدون هم أن اعيشها، أريد أن أبقى على طبيعتي بقلبي النقي ومعاملتي الحسنة، أتمنى أن أبقى هكذا ولا أتغير مع تغيُّر الأيام .
ک'' رِحاب مُحمد'. 
الكتب الي اشتركت فيها:
كتاب: من جراح الوطن +الكثير م الكتب الذي شاركت فيها والذي سوفَ تجهز فِ أسرع وقت بمشيئة الله. 
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: 
لم أشتغل. 
الكيانات الي كنت فيها: 
1: كيان معجم لغة الضاد
2: كيان Top writers
3: كيان قلوب حائرة
4: كيان ملاك حياه
5:مبادرة بلقس

نفسك توصل لأي في مجالك: 
أود أن أكون كاتِبة ذات أثر في حياة الأجيال القادمة والقُراء؛ كاتِبة يدوَن قلمُها من السطورِ أنفعها. 

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: 
كثيًرا لكن كنت لا أبالي. 

استفادت ايه من تجربتك:
 أنني اعشقُ الكتابة كثيرًا، انها بالنسبة لي عالمي المضيئ، أهرب حين يأتي عليّ الظلام، فأبوح له بما أصابني، هذا العالم دواء لدائي، ف حقًا استفادت الكثير والكثير. 

اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها:
فقدان الشغف+ الخوف. 
بتواجه الإنتقادات إزاي: 

بأن لا أركز فِ كلام الأشخاص الذين يردون أحباطِ. 
مين قدوتك فـ مجالك: 
الكاتبة: سما سمير'رَسـيـل'. 

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع
كتاب: العادات السابع للناس أكثر فعالية.
 
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: 
واجهني صعاب في قلة القُراء والكتابه، وصعوبة النشر في البدايه ولكن بفضل الله تجاوزت ذلِك+ فقدان الشغف. 

رساله منك للكُتاب المبتدئين:  
أن يُمارسوا الكتابة بشكلٍ مُستمر فـَ هذا يُشكل فارقٍ كبير في أداء الكتابة، وأن يُمارسوا القراءة أيضًا كي يزيدوا من حصيلتهُم اللغوية، وايضًا اريدُ أن اقول لهم أن يستمرُ دائمًا، فالنجاح درجات من المحتمل تتعثر مرة أو اثنين، تعثر كيفما شئت، ولكن لا تستسلم، وابدأ مره اخري، لأن النجاح أجمل ما في الحياة.

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد