حوار صحفي مع الكاتبة هاجرإسماعيل الشريف
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
نتشرف بأسمك أولاً: هاجر إسماعيل الشريف
ما هو سنكِ: 17سنة
إلى أين محافظة تنتمين: الشرقيه
ما هي موهبتكِ: الكتابة
متى بداتِ فيها: منذُ خنس سنوات
من أول داعم لكِ: أهلي وأصدقائي
هل لديكِ أي موهبه أخرى: الإلقاء
هل واجهتكِ صعوبات في بداية حلمكِ: نعم
هل تتذكري أول عمل لكِ: لو سألتي عن الحب سأخبرك عن عدد المرات التي أحببتُكَ فيها وعن الوعود التي قطعتها لك وعن عدد المرات التي قلتُ لن أعود وعدت لو سألتني عن الحب سأخبركَ أنه وهم وها قد مرت اعوام وانا علي هذه الحاله أعوام وأنا لا أشعر سوي بالبروده أعاوم وأنا أعاقب نفسي علي أخطائي وهذه ليست قسوه مني هذا حزن ولو أننا لم نفترق لبقيتُ قمرًا في سمائك ساريًا وتركتُ عمري في لهيبكَ يحترق لو أنني سفرتُ في قمم السحاب وعودتُ نهرًا في حبك ينطلق لكنها الأحلام
هل شاركتِ في أي كُتب(ألكترونيّة،ورقية) او لديكِ كتاب فردي: كتاب حبرٌ ضائع ، ورقي
من قدوتكِ في هذا المجال: دكتور أحمد خالد توفيق ودكتور إبراهيم الفقي
ما السلبيات التي واجهتكِ؟ وما هي؟ وهل هي تواجهكِ حتى الأن؟: الإحباط لا لم يُعد يواجهني
ما كلمتكِ لي شخصً يُريد أن يترك موهبته: أتمني أن لا تستسلم للإحباط والكلام السلبي أصنع منهم حصنًا قويًا من الشغف والزياده في الإستمرار والسعي
كلمة منكِ للمبتدئين: عافر حتي تصل ، بالطبع ستتعب لو كان النجاح سهلًا لوصل إليه الجميع
شيء من موهبتكِ:
أحببتُ الخِصام والجدال وأحببتُ عيونك البنه كالقهوة أحببتُ رائحتك عندما كنت تمر من أمامي أحببتُكَ كأنك كل شئ وغادرت كأنك لا شئ ولكن هذه هي الحياه نفترق نحب نعشق نكره أتمني لو كنت وردًة في بستان أو نجمًا في السماء
كلمة منكِ للجريدة: بالتوفيق
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
الصحفيه/ لبنى النويري
تعليقات
إرسال تعليق