حوار صحفي مع الكاتبة وفاء توفيق عبد القادر

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

نتشرف بأسمك أولاً: وفاء توفيق عبد القادر 

ما هو سنكِ: 18

إلى أين محافظة تنتمين: الدقهلية 

ما هي موهبتكِ: كاتبة وشاعرة 

متى بداتِ فيها: مُنذ ثلاث أعوام 

من أول داعم لكِ: أبي 

ما هي الكيانات التي تفضليها: كيان ريان 

هل لديكِ أي موهبه أخرى:لا

هل واجهتكِ صعوبات في بداية حلمكِ: نعم ولكن الحمد لله بفضل ربنا ثم والدي تغلبت علي ذالك 

هل تتذكري أول عمل لكِ: نعم 

هل شاركتِ في أي كُتب(ألكترونيّة،ورقية) او لديكِ كتاب فردي:نعم اشتركت في كتاب (مافي الأعماق)وكتاب (ما بين طيات الصُحف 

من قدوتكِ في هذا المجال: بنسبه للكتابه 
1_الكاتب محمد ناصر 
2_الكاتب فؤاد سامح 
بنسبه للشعر 
1_الشاعر مؤمن جعفر 
2_الشاعر صلاح موسي 
3_الشاعر محمد جواد 


ما السلبيات التي واجهتكِ؟ وما هي؟ وهل هي تواجهكِ حتى الأن؟: قله الثقة في موهبتي 
لا بفضل الله 

ما كلمتكِ لي شخصً يُريد أن يترك موهبته: لا تترك موهبه أعطاك الله إيها بل نميِ منها أكثر ف أكثر 

كلمة منكِ للمبتدئين: ثق بنفسك وبمواهبتك ولا تستسلم مهما كان الطريق مُتعب 
(صدق نفسك عشان الناس تصدقك) 

شيء من موهبتكِ:  
كتابه:-
لم أكن أتوقع في يوم من الأيام أن كل تلك الكلف سيزول في غمضه عين، وأن ذلك الهُيام سوف ينتهي 
لم أكن أعلم أن فارقي هين لهذا الحد، ولم أكن أعلم أنك سوف تتركني، وأنا في ذلك البث وحدي  
أحببتك كثيرًا، أحببتك بقلب لم، ولن يحب غيرك
لماذا إنتهي بي الحال وأنا في قلبي كل ذلك الصبابه لك
أصبحت كا شخص مكبول لا أعلم أين ليّ أن أذهب 
لقد ظهر الكلال علي ملامحي، وأصبحت شخصًا مُنزوٍ عن كل شيء أحبه، ولا يتبقي ليّ غير الدجن الذي يزيد يومًا بعد يوم حاولي، لقد أصبحت كا مياسين بإمكاني أن أراه، ولكن لا يمكنني أن اقتراب منها . 


  بقلم "وفاء توفيق "رفيق الليل
_____________
شعر:-
ويمر طيفك قدامي 
وانا واقف مبتحركش 
سرحان ف بحر الذكرى 
وغريق ف بحر همومي 
قسيت عليكي عارف 
ولكن مش بإيدي 
شفتني الشخص الجاني 
وحقك تقولي محبتكيش 
انا كنت الحدوته الزيفه 
ارن عليكي ومترديش 
ويفضل شاتي ف الارشيف 
وانا ببعت لكن مش داري 
وقلقان لّ تكوني بتعاني 
او زعلانه من الشيء الفلاني 
وسبتني بدل الايام شهور 
وانا بردو لسه بحنلك تاني 
وجايه تقولي محبتكيش 
انا مش عارف مين محبش مين 
ومين الذكري بطردو 
ومين ايامه بتمر من غير مين

 بقلم " وفاء توفيق "رفيق الليل


شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد