حوار صحفي مع الكاتبة رزان محمد عبدالرحيم "الكنداكه"

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

نتشرف بأسمك أولاً: 
رزان محمد عبدالرحيم "الكنداكه" 
ما هو سنكِ:
20سنه.

إلى أين محافظة تنتمين: 
الجيزه. 
ما هي موهبتكِ
كتابه الخواطر. 
متى بداتِ فيها
بدت قبل سنه في مجال الكتابه الخواطر، بس أنا من صغيره بكتب كان لي دفتر خاصه. 
من أول داعم لكِ
لا يوجد. أنا شخصيه بدعم نفسي. 
ما هي الكيانات التي تفضليها
_ كيان يقين كاتب. 
_كيان خطوط. 
_ مؤسسه ارسطو. 
هل لديكِ أي موهبه أخرى:
الرسم 
هل واجهتكِ صعوبات في بداية حلمكِ
عدم معرفتي بوجود كيانات تدعم موهبتي. 

هل تتذكري أول عمل لكِ: 
اول كتاب إلكتروني اشتركت فيه بوح. 
هل شاركتِ في أي كُتب(ألكترونيّة،ورقية) او لديكِ كتاب فردي:
كتب ورقيه :
- كتاب هدوء الليل التابع لدار قيس. 
- كتاب ابتسامه ألم التابع لدار حوار لنشر التوزيع. 

الكتب الالكترونيه :
-كتب بوح. 
- يوم الفراق. 
- اخفض لهما جناح الذل من الرحمة. 
- لمحات الروح التابع لكيان خطوط. 

كتاب فردي "خواطر الكنداكه"

من قدوتكِ في هذا المجال: 
الكاتب عبدالوهاب السيد الرفاعي. 

ما السلبيات التي واجهتكِ؟ وما هي؟ وهل هي تواجهكِ حتى الأن؟: 
في بدايه الطريق عدم معرفتي الكيانات تدعم المواهب كما ذكرت سابقًا، وحاليا الحمد لله الوضع اختلاف. 
فقدان الشغف في الكتابه لفترات، ومع الوقت برجع أبدا من جديد وأكتب عن شعوري عن فقدان الشغف. 
عدم وجود داعم لي، ولكن حاليا اتعلمت كيف ادعم نفسي.


ما كلمتكِ لي شخصً يُريد أن يترك موهبته:
الموهبه دي حاجه تميزك عن غيرك، كل واحد ليه طريقه الخاصه في الإبداع، لو شعرت انك عاوز تسيب موهبتك ما تقاوم الإحساس، خذ استراحه محارب، بعدها هترجع أقوى من الاول، ما تستعجلش في اتخذ قراراتك، الموهبه الشي الوحيد اللي تقدر تعبر عن الجواك من غير قيود. 


كلمة منكِ للمبتدئين: 
البدايات مش سهله ، بس مع الوقت الأمور هتمشي معك، في كل مره هتتعلم حاجات جديد تزيد مع خبرتك، وأهم شئ الصبر والمثابره لآخر الطريق، لو شعرت انك مش قادر تكمل ادي نفسك 
فرصه ترتاح ما تقاوم الإحساس أبدا ، مع الوقت هتلاقي نفسك عاوز ترجع تكمل، هترجع اقوي من الأول اهم شي ما تستعجل في اتخذ قراراتك لو شعرت بالتعب. 
شيء من موهبتكِ:

"تساؤلاتٍ بلا أجوبة" 

ماذا يحدث لنا، لماذا نشعر بالخوف اتجاه ما يحدث؟!
صمتٌ عمَّ جميع الدول، وخوفٌ قد شله الأجساد، ونقف خلف شاشات الهواتف نشاهد مجازر أقدم عليها الإحتلال الصهيوني، ومع موت الآلاف من الأطفال والنساء، ومع ذلك صامتون، خائفون،عاجزون عن التحرك، حتى الهتافات صارت ضعيفة، والتجمعات من أجل نصرة فلسطين أصبحت بلا معنىٰ!، وأصوات تهتف فقط من غير تغيير للأحداث، وشعور بالخزي الشديد اتجاه صمت الحكام، كل ما يستطيعون فعله هو التحدث أمام الإعلام بكلمات لا تقدم ولا تفيد بشيء!
 أين نحن،في أي زمن موجودين، وما فائدة الحياة إذا لم ندافع عن أرواحنا، ولماذا العجز قد احتلَّ الأوطان، وخوف يجول في كل مكان؟!
 ألسنا مؤمنين بآيات اللَّه أنَّ النصر حليف المسلمين؟!.



الكاتبة /رزان محمد عبدالرحيم "الكنداكه"

كلمة منكِ للجريدة
كل الشكر والتقدير والاحترام للجريده ودعمها للموهوبين في التعبير عن انجازاتهم. 

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد