حوار صحفي مع الكاتبة شهد محمد

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

نتشرف بأسمك أولاً: گ. شهد محمد 

ما هو سنكِ:سبعة عشر عاماً 

إلى أين محافظة تنتمين:كفر الشيخ 

ما هي موهبتكِ: الكتابة

متى بداتِ فيها: من الصغر ولكن كنت أخشي أحد يرى كتابتي ف كنت أكتب في الكتمان ومن قريب أحد أصدقائي شجعني أن أشترك بكيان وأظهر كتابتي

من أول داعم لكِ: أهلى 

ما هي الكيانات التي تفضليها: كيان ليل

هل لديكِ أي موهبه أخرى:لا

هل واجهتكِ صعوبات في بداية حلمكِ: لا

هل تتذكري أول عمل لكِ: نعم اشتركت في كتاب هدوء الديچور 

هل شاركتِ في أي كُتب(ألكترونيّة،ورقية) او لديكِ كتاب فردي:نعم (هدوء الديچور، من منبع الافئدة، صرخات قلب، أنين عقل، يوم الفراق، كلمات هادئة، دقة قلب عاشق) 

من قدوتكِ في هذا المجال: د/أحمد خالد توفيق

ما السلبيات التي واجهتكِ؟ وما هي؟ وهل هي تواجهكِ حتى الأن؟: تلك الكلمات التى كانت ترتمي لتصيب فؤادي وكانت كلها سخرية فقط./وحتى لو واجهتني لا ابالي بنظرة من أحد لي. 

ما كلمتكِ لي شخصً يُريد أن يترك موهبته: الذي يترك ابداعه سوف يتخلى عن ذاته كمل دربك ياعزيزي/تي ولا تهتم لأحد ولا لكلمات سخريه من أحد

كلمة منكِ للمبتدئين: تمسكون بموهبتكم الكثير جداً يمتلك هذه الموهبه ولكن القليل الذي يقدر أن يبدع بها

شيء من موهبتكِ: "يوماً" 

لقد جفت وجنتي ك الارض التى لا تعرف عن الانهار شيء فاأخاف أن أصفها بلصحراء لأخذل الصحراء وهي بريئة لأن الصحراء قد يصيبها في يوماً من الايام مطر، لكن وجنتي تجف لأنني حين أشعر بلبكاء أصفع عياني صفعة قوية وأقول لها: لما تبكين؟ وعلى من؟ 

أيتها الجميلة فأدمعك الطاهرة قد تكون خسارة أن تسيل لسبة أن أحد لم يبالي بك، تعلمي القسوة مثلهم، ثم أقسمت لها أنني لو بكيت سوف أجلد ذاتي 

وأنا الأن أحدثكم بوجه أشد من الحجارة. 

گ./شهد محمد "اوركيدة"

شيء من إنجازاتك: لو هذا السؤال يقصد الحياة عموماً إنني أكد وأجتهد في سبيل أصلاح ذاتي وتحقيق إنجازات بمشيئة الرحمن ولو يقصد الكتابه فاأنا اشتركت في سبعة كتب وأكافح من أجل المذيد بأذن الله. 

كلمة منكِ للجريدة: شكراً لكم جداً على تشجيعكم للذين يمتلكون مواهب وليس الكتابه فقط شكراً لأهتمامكم والله يذيد من أفكار المبتكرين ويذيدكم أبداع دمتم مبدعين ومتألقين. 

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..

#جريدة_نور_القلم