حوار صحفي مع الكاتبة هاجر شيبت "لَتين"
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
نتشرف بأسمك أولاً: . هاجر شيبت||لَتين
ما هو سنكِ:18
إلى أين محافظة تنتمين: القليوبية
ما هي موهبتكِ: الكتابة
متى بداتِ فيها:منذ عامين
من أول داعم لكِ: أصدقائي
ما هي الكيانات التي تفضليها: لم أعد أعمل بكيانات
هل لديكِ أي موهبه أخرى: الرسم
هل تتذكري أول عمل لكِ: لا
هل شاركتِ في أي كُتب(ألكترونيّة،ورقية) او لديكِ كتاب فردي: شاركت في كتب ورقية والكترونيه
من قدوتكِ في هذا المجال: أجاثا كريستي وويليام شيكسبير
ما السلبيات التي واجهتكِ؟ وما هي؟ وهل هي تواجهكِ حتى الأن؟: فقدان الشغف، النقد السلبي
بالتأكيد لازالت تواجهني
ما كلمتكِ لي شخصً يُريد أن يترك موهبته: اسعَ وراء حلمك ولا تتنازل عنه مهما كامم
كلمة منكِ للمبتدئين: ثق بالله ثم بنفسك ثم بموهبتك
شيء من موهبتكِ:يوم الأحد ٢١ يناير، في الساعة الرابعة والسادسة عشر دقيقة تقريبًا، كانت اخر رسالة، توقفت عقارب الساعة عن الحركة بعدها، سكنت نبضات قلبي، ذبلت كل الورود الموجوده في حينا، تساقطت أوراق الأشجار حزنًا علي حال قلبي، لم يتبقي سوي هطول المطر، ليكتمل ذلك المشهد السينمائي الرائع، لشخص سيستمر في حياته ولكن بلا مشاعر، مشهد أقرب إلي مشاهد الدراما الكورية، عندما يرحل البطل ويترك البطلة في منتصف الطريق فتأتي الرياح لتعصف بها وتسقط متألمة علي ركبتيها من فرط ما تشعر من ألم، تبكي وتصرخ باسمه لكي يأتي، ولكن لاحياة لمن تنادي، فبطلها رحل وتركها ف المنتصف، تركها في منتصف كل شئ
ولكن الفرق أن بطلي رحل دون قول كلمة وداع، رحل في صمت، رحل دون أن يخبرني أنها المرة الأخيرة، رحل دون إخباري أن ذلك الحضن كان آخر حضن سيضمني إلي قلبه به، رحل دون إنذار، أعلم أن الأمر دون إرادته وإرادتي، أعلم أنها تدابير القدر، ولكن ماذا أفعل بقلبي يالله!
عبدك الضعيف يتألم، لم أتوقع أن يأتي اختبارك في بطلي وسندي ومسكني، لم أتوقع أن أُترك هكذا في المنتصف
عقلي لا يستوعب ما يحدث
وقلبي الصغير يئن من الوجع
لم يعد لدي سواك يالله، لم يعد لدي سواك، فصبرٌ جميل ياقلبي فصبرٌ جميل.
لِـ هاجر شيبت|| لَتين
شيء من إنجازاتك: شهادات تقدير
كلمة منكِ للجريدة: كل الدعم
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق