حوار صحفي مع الكاتبة سارة إبراهيم
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
نتشرف بأسمك أولاً: سارة ابراهيم
ما هو سنكِ: في الثامنة عشر من عمري
إلى أين محافظة تنتمين: الجيزة
ما هي موهبتكِ: كتابة الشعر
متى بداتِ فيها: بدأت في عام 2020
من أول داعم لكِ: والدي ومن ثم أصدقائي
ما هي الكيانات التي تفضليها: كيان، كيان سيريوس
هل لديكِ أي موهبه أخرى:لدي موهبة التصميم والرسم
هل واجهتكِ صعوبات في بداية حلمكِ: كأي طريق جديد مبهم تفاصيله واجهتني مشاكل عديدة
هل تتذكري أول عمل لكِ: كتاب إلكتروني
هل شاركتِ في أي كُتب(ألكترونيّة،ورقية) او لديكِ كتاب فردي:نعم شاركت في كتاب ورقي خريف العشق وعدة كتب الكترونية
من قدوتكِ في هذا المجال: الكاتب العظيم جبران خليل واحمد خالد توفيق، ودكتور أدهم الشرقاوي.
ما السلبيات التي واجهتكِ؟ وما هي؟ وهل هي تواجهكِ حتى الأن؟: الحمدلله لم تواجهني سلبيات الى الآن وأتمنى ألا ألقها في المستقبل البعيد
ما كلمتكِ لي شخصً يُريد أن يترك موهبته:
حتى وإن ضاقت بِك السبل فلا تكن كغريق يفلت طوق ناجته،إنهض فالطريق ما زالت طويلة،لا تكن ضعيفا هشا تكسرك الكلمات،أنت أقوى من أن تتخلى عن حلم يروادك منذ الصغر،إستمر ولا تجعل لحظات اليأس تسخرُ منك،دع القمةَ تنير بِك لا تكن مصباح يضئ في القاع حتى ينطفئ !
كلمة منكِ للمبتدئين:
إستعينو بالله، ودامو على ممارسة الموهبة لا تتركوها تذبل إنها كالورد تحتاج الى الصبر والرعاية وستثمر بساتينكم بالنهاية، فببساطة لا تستلموا ولا تكن صعوبة الطريق تنسيكم الهدف التي وضعتوه منذ البداية وهي القمة لا تسمعو لكل من يقلل من شأنك ولا تسمح بهذا من الأساس أنت صاحب حلم تسعى لتحقيقه
شيء من موهبتكِ:
أريدُ أن ألقاكَ في الرُبع الخالي من العالم
وأضمك حتى نختفى، ونسير الى اللانهائية معا، كل الظروف التي هنا لن تجمعنا، ولا تحب أن تجمع بين المحبينَ،
حتى السماءَ التي تضم مشاعرنا بين طيات سحابها أصبحت هباءا، مالفرق بين المسافات ان كنت قريباً ولا أستطيع رؤيتك،
كنا ومازلنا في الوجد أحباء، فلما الآن نبكي على وجد الأحباء
طلل على فؤادِ إنه مُتعب سيان يصبحُ القلب سعيداً بألمه
هل خواءُ الروحُ يُهلكُ للحد الذي جعلُ نوابض العالمين تنحنى أمام ألم الحبِ
طائعةٌ ذليلةٌ لا تشتكِ
أما أنا فإغفر لي فإن حُبك يُرهقني، وأزلِ الهواجس فإن روحي مهلكةٌ، أن تقسو والوقت يقسو على عظامُ أضلعي فكيفَ ينبضُ لين القلب ان ما حوله في القسوةِ جامحُ
لسارة ابراهيم" لنجمة ★
شيء من إنجازاتك:
شاركت في معرض القاهرة للكتاب السنة الفائتة، وتم تكريمي من عدة كيانات
كلمة منكِ للجريدة:
ثبتكم الله على هذه الجريدة الرائعة، وأشكر مجهودكم الواضح في دعم المواهب، ودامت منبرا منيرا لا يظلم أبدا،
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق