حوار صحفي مع الكاتبه إيمان فؤاد

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: إيمان فؤاد 

أدرس في كلية الدراسات الإسلامية والعربية شعبة أصول الدين

السن: ثمانية عشر عاماََ

المحافظة: كفر الشيخ 

الموهبة: كاتبة خواطر 

بدأت إمتى: في مرحلة مبكره من حياتي ولكني إنضممت للوسط الأدبي مؤخراََ

إكتشفتها إزاي: من خلال المواضيع الكتابية التي كانت تطرح علينا أثناء الدراسة 

نوع الكتابة: خواطر 

مين دعمك:أهلي وأصدقائي 

إنجازاتك: حصلت على درع وعدة شهادات من كيان ليل ومبادرة يقين كاتب 

فائزة في مسابقة المعداوي تيم 

جزء من كتاباتك:ها أنا أنتظر اليوم الذي تتحقق فيه أقصى أمنياتي،أن أحظي بمكتبة مليئة بالكتب، أجلس وأقرأ كتاب وعندما أفرغ منه أقرأ التالي أن يكون لدّى بنك معلومات لا محدوده، أحياناََ أشفق على الفقراء الذين لا يملكون إلا المال أرى أنهم حرموا من أكبر نعمة قد يحظي بها بشر،نعمة العلم باهظة ودفع ثمنها أغلى؛ فترىٰ تجرد الناس أمامك من الميزات التي يظهرونها دائماََ،أن تعرف نوايا جميع الأشخاص حولك،وتراىٰ حقيقتهم واضحه أمامك بدون تزييف،أود أن أحقق حلمي البعيد والإنفراد بنفسي بعيداََ عن العالم،أن أجالس الكتب فقط وأبتعد عن ضجيج العالم،أمضى وحيداََ رفيق الكتاب. 

ل. إيمان فؤاد'مركيلا

الكتب الي اشتركت فيها:

1-تحت سماء الأفكار 

2-صرخة قلم 

3-حرب الأقلام في وجه الطغيان 

4-مشاعر محتبسة 

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: 

في الواقع أني لم أسس أي كيان أو أن أعمل ليدر في كيان من قبل 

الكيانات الي كنت فيها: كيان ليل 

نفسك توصل لأي في مجالك: أن أكون كاتبة مؤثرة في المجتمع 

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: الحرب التي تدور في الوقت الحالي عند إخواننا في فلسطين ولكني حولت فقدان الشغف ذلك وبدأت في الكتابة عنها ومساعدة إخواني بقلمي على الأقل 

رسالة تحب تقولها لغيرك: ما دام الله معك فمن عليك 

استفادت ايه من تجربتك: أن السعي يغير كل شئ

اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: أريد أن أغير الطابع الحزين الذي يطرأ على كل كتاباتي 

بتواجه الإنتقادات إزاي: في الحقيقة أني لم أواجه إنتقادات طول الفترة القليلة التي إنضممت بها للوسط الأدبي 

مين قدوتك فـ مجالك: الكاتب أدهم شرقاوي 

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: فاتتني صلاة للكاتب 

إسلام جمال 

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: لم تواجهني صعوبات كثيرة في الحقيقة ولكن من الأكيد أن كل كاتب يلاقي بعض الصعاب في بداية مشواره 

رساله منك للكُتاب المبتدئين: لا تتوقفوا عن الحُلم ما دمتم أحياء فاللحلم بقيه 

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..

#جريدة_نور_القلم