حوار صحفي مع الكاتبة شيماء عبدالله علي
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
نتشرف بأسمك أولاً: شيماء عبدالله على أحمد الزغافي.
ما هو سنكِ: سبع أعوام حلم، وعشرة أعوام تحقيق.
إلى أين محافظة تنتمين: أنا بنت تعز( الحالمه )
ما هي موهبتكِ: الشعر، الكتابه، الإلقاء.
متى بداتِ فيها: منذ طفوولتي وأنا أعشق هذا الشيء وأتمنئ تكوون لي أجمل بصمةة في الأدب والإعلام.
وقد بدأت أمارس بكثررره منذ سنتين.
من أول داعم لكِ: الله ثم أمي وأبي بعد.
ما هي الكيانات التي تفضليها: الكيانات المصريه وكمان الكيانات اليمنيه
هل لديكِ أي موهبه أخرى: نعم أتمنى أكووون منبع النجاح في هذا العالم وأتركك أثراً جميل للجميع من حولي.
هل واجهتكِ صعوبات في بداية حلمكِ: نعم
هل تتذكري أول عمل لكِ: نعم
اول عمل لي في مدرستي وانا في المرحلةة الأساسيه( الصف السادس) سوويت إذاعةة جميلةة بعنوان ( تعز ) وحيكت للجميع جمال تعز وجمال ناسها وجمال السنيين الذي عشنا فيها، وكم دفعنا الثمن وتلاشت قلوبنا، عند فراق أرضنا.
هل شاركتِ في أي كُتب(ألكترونيّة،ورقية) او لديكِ كتاب فردي: نعم عندي مشاركات في كُتب ورقية وإلكتورنية كمان
منها( الورقية)": كتاب "رسائل الى صنعاء"
كتاب " حرووف مبعثره"
كتاب" خواطر
منها ( الإلكتورنية): كتاب " خواطر
كتاب" نصووص أدبية"
كتابي الإلكتروني الخاص ان شاء الله قريباً.
من قدوتكِ في هذا المجال:
الكاتب: أدهم الشرقاوي
الكاتب: دوستفوسكي
الكاتبة: أحلام مستغانمي
وكُتاب أخريين.
ما السلبيات التي واجهتكِ؟
صعووبةة الوصوول الى الحلم الذي أحلم فيه منذ زمن طويل.
وما هي؟ وهل هي تواجهكِ حتى الأن؟: الحمد لله قُرب حُلم المنال ولم أواجهه اي صعوووبه.
ما كلمتكِ لي شخصً يُريد أن يترك موهبته: اححح ياصديقي لو علمت كم نحن نعاني لنصبح ناجحيين، وكم نخوض معارك لنفوووز، وكم نترك احباب، وأصحاب، وأقارب، لنوصل لما نرييد لقلت والله ماتركت أبسط أحلامي لا أصبح مثل تلك الحالموون.
كلمة منكِ للمبتدئين: إبدع واتركك بصمةة النجاح في ذالك العالم.
شيء من موهبتكِ:ها انا تركت منازل العالم أجمع وأخترت منزلاً واحداً أعتقد أن الجميع قد مر عليه هذا الإسم ولاكن الأغلبيه لا يميل له تحبوا تعرفوا ماهو هذا المنزل ( منزل اللغه عربيه ) وها أنا عايشه فيه من سنيين عديده وأزمنةة مديده وقد قضيت فيه أجمل أوقاتي...
كان له الاحرف الأبجديه، وقد صنعت منها النصووص الأدبيه والقصائد النثريه، والخواطر الجدييره، ولم أكتفي الى هنا اريييد الان صناعه الروايات الجميله...
انتضروووني.
شيء من إنجازاتكِ: إن شاء الله راح أثيير إعجاب الجميع عند إصدار أول كتاب لي وقد يكوون أول إنجازاتي الكبييره فالإنجازات الصغييره لا اهتم لها بكثرره.
أريد أصنع المستحيل في هذِ الأرض.
كلمة منك للجريدة: بصراحة عجزت أن أوصف جمال مصر وجمال أهل مصر وعجزت أن أكتب عن حبي للكيانات المصريه الذي شجعوني في مجالاتي وتركوا فيني بصمةة أمل كبييره.
شكراً جداً لحضرتك وب نتتمني لك مزيداً من التقدم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق