حوار صحفي مع الكاتب كريم أمجد
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
الاسم: كريم أمجد أو ( عازف)
السن: ١٩ سنه
المحافظة: القاهرة
الموهبة: كاتب وشاعر
بدأت إمتى: بدأت الكتابه عموماً من ٢٠٢٠
إكتشفتها إزاي: جت فترة كنت منعزل عن العالم كله بما فيهم اهلي وعيلتي كنت واخد جنب من الحياه كلها فا مكنش في حاجه ققدر أطلع فيها الألم اللي جوايا وبدأت امسك التليفون وققعد كده اكتب اي حاجه و واحده واحده بدأت بقا وحبيت اطور من نفسي لحد لما وصلت ولسه بردو بتعلم.
نوع الكتابة: بكتب عن الواقع وعن الكدب والخداع والنفاق اللي بنعيش فيه
مين دعمك: والدتي ومش هقول صحابي لأن انا في حياتي كلها مليش غير اتنين بس هما اللي قريبين ليا من زمان (يوسف - ملك) هما دول اللي جنبي ديما وبيدعموني
إنجازاتك: كيان عازف لدعم الكُتاب ..هو يمكن لسه الكيان صغير بس انا دي حاجه كبيرة بالنسبة ليا
جزء من كتاباتك: الأن...
أصبح هناك شئ يختلف عن قواعد الحياه...ميت يتظاهر بالحياه....وحياه تشبه للجحيم ... وقلم يسرد واقع حزين...
اصبحنا في عالم يحتويه غلاف يختلف عن غلافه الطبيعي ...
غلاف النفاق والحزن والأكتئاب....
وقلب أحدهم لا يتجاوز العشرين يحتوي علي كل هذا بداخله...
فهو انا (ميت يتظاهر بالحياه)
- كريم أمجد..
الكتب الي اشتركت فيها: لسه بجهز لأول كتاب ليا هيخلص قريب انشاء الله
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: اه حاليا مؤسس لكيان عازف لدعم الكُتاب
الكيانات الي كنت فيها: كيان ياقوت
نفسك توصل لأي في مجالك: نفسي ققدر اوصل لحاجه تعمل ليا اسم كويس قبل أختفائي.
تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: اه كتير جدا ولحد دلوقتي يمكن من كل اللي حواليا معادا الأشخاص اللي ذكرتها في الاول
رسالة تحب تقولها لغيرك: خليكوا ديما عارفين أن الحياه مش دائمه فا لي تخلوا يكون في ناس في حاتكوا دائمه
استفادت ايه من تجربتك: قدرت اقنع نفسي بأن كل شئ كده كده هينتهي
اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: انا 😂
بتواجه الإنتقادات إزاي: انا ما شاب بكتب بكون في وسط زمايلي اللي هو انت بتعمل اي هتكون نجيب محفوظ يعني ... وسيبك منه ده اهبل كده يعني
مين قدوتك فـ مجالك: أحمد خالد توفيق... والكاتبه ملك أحمد لأن بتعلم منها حجات لحد دلوقتي
كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: أرض زيكولا
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: سعات بيكون في حجات كتير جوايا نفسي اكتبها بس يلاقي عقلي زي ما يكون بيتشل اول لما امسك القلم وأبدا أكتب
رساله منك للكُتاب المبتدئين: متستنوش مساعده من حد أو دعم علشان هتلاقي الإنقاد من كل اللي حواليك من أهلك او صحابك فا متحطش حد في دماغك وكمل
تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟
لا بجد جريده متميزه وربنا يوفقكم في اللي جاي.
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق