حوار صحفي مع الكاتبه حنين محمد أبو النجا

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: حنين محمد أبوالنجا 

السن: ١٧

المحافظة: 

الشرقيه

الموهبة: الكتابه الأدب، والشعر

بدأت إمتى: 

من خمسه ابتدائي

إكتشفتها إزاي: وأنا في اعدادي لقيت ورقي القديم لاقيتني كنت بسرد أشياء بسيطه، كانت مناسبه لاني في الوقت دا، ابتدائي، وبدأت اكتر موهبتي بعد كدا، 

نوع الكتابة: أدب، وشعر 

مين دعمك: أمي ثم أمي ثم أمي ثم أبي، بعد كدا بعض صحابي وبنت عمتى.

إنجازاتك:

جزء من كتاباتك:

لا تحسبن سكوتي اطمئنان فالبركان هادئ وادخله غليان 

حنين محمد أبوالنجا.

وقف الجميع ينظرون لطاقتي بتعجبا

كيف للفتى الوصول في سن الصبا

 

وأنا الفتى لثرثرتهم الساخرة لا أبالي 

فيومًا سيعجبون كيف حققت أمالي!

أنا الصغير لكن دائمًا طاقتي لي عوانِ

ولادتي أن لا أطلب من شخص إحسانِ

واهًا ليوم يتمنى إحداهما رؤيتي.

فسأقبله بلين خاطر متذكرًا بغيتي 

أيا حُلمي البعيد في وقتٍ قريب تقتربُ

فأنا دون تحقيق كالبعيد المغتربُ

الكتب الي اشتركت فيها:

كتاب، اختلاف، وما وراء وراء الأستار، وعملت روايتي زهور الريف الداكنة، 

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: كنت ليدر لكيان ديلارا ، وانسحبت لاني ثانويه عامه، وكنت مدربه لكيفيةالتعبير عن الكتابه، وأسسها.

الكيانات الي كنت فيها: هما كتير طبعًا ولكن منهم كيان غجري، مختلف، ....

نفسك توصل لأي في مجالك: مهما وصلت لنجاح بالأدب مش يبقى القمه لأن الأدب إبداع لا ينتهي، ولكن نفسي اوصل لشئ لم يصل له أحد 

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: طبعًا كتير جدًا منها ناس كانت ديمًا تقولي دا كلام فارغ، ركزي فدراستك، ملوش فايده...

وبعدها أكتشف الحاقد يجتهد لتخطي ما وصلت له لكنه لا يعلم أن للكون خالق مدبر، وأن المجتهد أحق بالوصول، والموهوب، هو من يصل.

رسالة تحب تقولها لغيرك:

مش الي بيكتب كاتب، ولذلك أصنع لنفسك مكانة لأن الوسط ملئ بمن لا يستحق 

يعني في شباب كتير تكتب 

، ولا تعي الوسط مليان بجد، بس الكتاب الكتاب قليلين

استفادت ايه من تجربتك:

أول شئ أني، أكون لذاتي مهما وجد كتاب لأن لكل كاتب قلم ولكل قلم خط ولكل خط أنامل 

اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: مش شئ محدد أد منا مهمله إلى حد ما في الكتابه لأني ثانويه عامه.

بتواجه الإنتقادات إزاي: 

كان في البداية انتقادات لربما لاني كنت بتكب في اشياء معينه، مما لاشك فيه اني بسمع ولكني مش من الناس الي بيدور المنتقم اكبر من مساحه، ولا من الي ينفو انتقاده

مين قدوتك فـ مجالك: 

انا بحب ناس كتير جدا، على رأسهم حوله حمدي، أحمد خالد توفيق، طه حسين...

 وعل قياسهم مكانه؛ لأن دي ناس تستحق لقب أدباء 

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: 

كتاب الجميع، في قلبي أنثي عبريه، والعادات السبع للمراهقين الأكثر فعالية، وكتب ابراهيم الفقي، 

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: 

رساله منك للكُتاب المبتدئين:

لكن ذاتك يا لطيف عبر عنك 

تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟

تكون في مكان متقدم، وأرجع إن دا مش بعيد لأنه واضح من الأسأله

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..

#جريدة_نور_القلم