حوار صحفي مع الكاتبه رانيا محمد رمزي

تتقدم #جريدة_نور_القلم بعمل حوار صحفي مع شخصية من الشخصيات التي أبدعت في مجالها حتى الآن

الاسم: رانيا محمد رمزي

العمر: ١٨ سنة

المحافظة: أسيوط

الموهبة: الكتابة

بدأت امتى في الموهبة: من ١١ شهر

اكتشفت الموهبة ازاي: بدأت الأول بقصص بس كان من بدري ،بس من سنة تقريباً كنت بكتب خواطر كده وبدأت أدخل جروبات لقيت خواطري بتعجب المشرفين وكده فقررت أكمل

مين دعمك في مجالك: أخواتي وبعض اصحابي و مشرفين الكيانات كانوا بيشجعوني

كلمنا عن إنجازاتك: شاركت فى كتب الكترونيه مثل قد كان ،حكايات وكان فردي ، ما في القلوب ،ما تكن القلوب ،اصوات الرحيل ،جذر الواحده ليلاً ،لوسين ، ابداع أقلام ،فصاحة كاتب ، سراب داخلى ،لعنة الحياة ،و كتابين بيجهزوا.
الورقي/ قلب يئن ،سكون الليل ،ليالي سرمدية ، كلمات من صميم القلب ، كتابين أيضًا بيجهزوا .
القصص/ رسالة ام ، غدر الأصدقاء ، نهاية صبر.
بكتب اسكريبتات ومقالات بتنزل جوجل جريدة كوكب كُتاب ، ليا كتابات على ابلكيشن ملتقى القراء ، ليا كتابات على واتباد

جزء من كتاباتك:
"الآمٌ وليس هفوات"

لا يُعاب المرء الذي تنهمر دموعه بغزارة وكأنها سيل يتدفق بشدة فجأه أمام مَنْ حوله دون أنْ يراعي مجلسهم غير مبالي للموقف الذي هو فيه هل حزن أم فرح ؟و لا يُعاب أيضًا على أحاديثه المتكررة مع نفسه دون أن يخاطب بها أحد، ويصفه الجميع بالجنون وفقدان العقل،ويستهزءون به ويتلاعبون به.لا يُعاب أيضًا على ضحكته الغريبة التى تنفجر منه فجأة بصوت مرتفع للغاية!ويصفه الجميع بأنه متوحش ،ذلك الإنسان الذي أصبح لا تهمه الحياة ولم يعطِ احد فيها إهتمام حتى أعز الناس عليه،ولا يعاتب على تجاهله و عدم تأثره بوجود من أحب او غيابه ،لا تلوموا على قلبه وتزيعون أنه أصبح شريرًا يتسم بالقسوة دون أن تعلموا ما حدث بقلبه. هل تعلم ما جعله يصل إلى تلك الحالة ؟!
تذكر قبل أن تحكم عليه أن الميت لا يشعر بشيء هكذا يكون قلبه! تحطم بالآم الفراق ،وتمزق من الآم الغدر 
قُتِل بسيف الخذلان .ذلك الإنسان الذي حاول أجدّ المحاولات فى إقناع نفسه بأن الجميع يحبه ثم حارب وضحى بأغلى ما يملك ؛كي يصون ذلك الحب احببهم بصدق وإخلاص ثم كانوا أولى الغادرين به والتاركين له وحيدًا فى دجى الليل،ذلك الذي كان عونًا لأحدهم وعندما طلب مساعدته تركه ،وكان يظن بأنهم يتمنون له الخير والفلاح ثم اكتشف أنهم يسعون وراء تدميره ،هذا حقًا من يلقب بميت ومازال على قيد الحياة .
بقلم رانيا محمد رمزي"عمق"

تتمنى ايه للجريدة الفترة الجاية:
تكون فى تقدم مستمر بإذن المولى عز وجل

شكرًا جدًا لحضرتك وبنتمنى لك مزيدًا من التقدُم وننتظر منك قريبًا عملًا خاص بك وستكون الجريدة ومن بِها أكبر الداعمين لك؛ بالتوفيق.
مؤسسة الجريدة: نور "حورية يونيو".
تحرير: إيمان السادات"هرتز".

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد