حوار صحفي مع الكاتبه شاهيناز سيد أحمد
الاسم: شاهيناز سيد أحمد
السن: ١٩ سنه
المحافظة: الاقصر
الموهبة: تصميم وكتابة خواطر
بدأت إمتى: من سنة
إكتشفتها إزاي: كنت بشوف تصميمات الاغلفة وحبيت اتعلمها وفضلت اجرب واتدربت عليها والكتابة كنت بشوف صور وبدأت ارتجل عليها
نوع الكتابة: خواطر
مين دعمك: اهلي وصحابي
إنجازاتك: مشاركة في كتاب كلمات سجينة وما صنعته أقلامنا
جزء من كتاباتك:ألم القلب والروح
أريد البوح بحبك ولاكن صمتي يمنعني، أريد الصراخ بأعلى صوتي وأخبرك أن قلبي لا ينبض إلا باسمك، ولاكني لا أستطيع فأنا أنتظرك أن تبدأ وتخبرني بحبك، ولاكن أنتظاري طال، بات كل جزءً في جسمي يصرخ بحبك، قلبي يريد التحرر من بين ضلوعي وأخبارك أنه لا يقدر على العيش بدونك،فهل تحبني كما أحبك، هل تبادلني نفس شعور، هل قلبك ينبض باسمي كما ينبض قلبي باسمك، هل قلبي يصرخ بحبك لكي يُلبي نداء قلبك، هل سبب ألم روحي أنّ روحكَ تُناديها، ليتكَ يا حبيبي تبوح بحبكَ ليكي لننهي هذا العذاب.
ک/شاهيناز سيد أحمد
الكتب الي اشتركت فيها: كلمات سجينة، ما صنعته اقلامنا
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: أماندا والهيبة وموج ودار فريزيا
الكيانات الي كنت فيها: أليكترا وموج والهيبة واماندا
نفسك توصل لأي في مجالك: مصممة مشهورة واعمل اغلفة ورقية مش الكترونية بس
تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: اه كتير
رسالة تحب تقولها لغيرك: أجتهد وانجح لنفسك قبل ماتنجح عشان حد
استفادت ايه من تجربتك: الصبر وعدم اليأس
اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: اني بكتب عن الحب بس
بتواجه الإنتقادات إزاي: بإجابية عشان اقوي موهبتي
مين قدوتك فـ مجالك: يمنى الباسل ومحمود الهواري
كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: أكستاكس
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: عدم دعم اهلي ليا في البداية
رساله منك للكُتاب المبتدئين: اجهتد وقوي نفسك في مجالك
تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟ انها تكون رقم 1
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق