حوار صحفي مع الكاتبه حفصة رضا الأبوز

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: حفصة رضا الأبوز.

السن: ثمانية عشر عامًا.

المحافظة: الجيزة.

الموهبة: الكتابة.

بدأت إمتى: منذ حوالي سنتين.

إكتشفتها إزاي: عندما قرأ أحد من أقاربي بعضًا من الخواطر التى كنت أكتبها وقت فراغي فاشجعني وحفزني على الأستمرار والتحسين من مستوى كتاباتي وهكذا كانت البداية.

نوع الكتابة: أفضل كتابة المقالات والخواطر الهادفة.

مين دعمك: صديق قريب مني، و أبي وأمي كان من أكبر داعميني ومن ثم باقي أسرتي وبعض من أصدقائي.

إنجازاتك: قمت بالمشاركة في أكثر من خمس كُتب مجمعة، وبفضل الله كان لي عملًا فرديًا إلكترونيًا يدعي " ما بين يأسِِ وأمل" وحصد الكثير من الإعجاب والتقدير، وحصلت على تكريمًا من مدير إدارة منشأة القناطر التعليمية لحصول الكتاب على المركز الأول، وحصلت علي تكريم من إدارة العلاقات العامة والإعلام بإدارة منشأة القناطر التعليمية، كذلك تكرمت من مدرستي، وكانت لي مشاركة ملحوظة في أكثر من مسابقة ارتجال في الوسط الكتابي وحصلت على المركز الأول لأكثر من مرة، وتكرمت على ذلك أكثر من مرة، وحصلت على المركز الأول على مستوى محافظة الجيزة وتأهلت لنهائيات المستوى الجمهوري في مسابقة " المشروع الوطني للقراءة" وحصلت على تكريمًا من مدير المشروعات التربوية بمؤسسة البحث العلمي.

الكتب الي اشتركت فيها: كتاب أرواح باهته، ما بين يأسِِ وأمل، ضجيج القلوب، وثلاثة كتب إلكترونية أخرى.

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: كنت ليدر في أكثر من كيان ولكني الآن لا انتمى لأي كيان لأنشغالي في الدراسة.

الكيانات الي كنت فيها: اهم الكيانات التى كنت فيها هو تبلج قلم، وهناك أكثر من كيان آخر، وكذلك جريدة ضوضاء وغزل وأكثر من جريدة آخرة.

نفسك توصل لأي في مجالك: هدفي من الكتابة أو من أي عمل آخر أفعله هو تخليد أسمي بشيء يتنفع به، وعلى صعيد الكتابة: إفادة وإصلاح أي شخص يقرأ كتاباتي ولو بشيء بسيط.

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك:لا يوجد شيء في هذه الحياة يخلو من الصعوبات والإحباطات، واجهت بعض الإحباطات ولكن كنت محظوظة لوجود أسرتي واصدقائي بجانبي.

رسالة تحب تقولها لغيرك:  
اختصر نصيحتي في قول عبد الله بن عمرو بن العاص، كما في زوائد مسند الحارث للهيثمي بلفظ: أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا.
لا تملك أثمن من وقتك ف لا تضيعه إلا فيما يفيد اخرتك ودنياك.
استفادت ايه من تجربتك:
استفدت الكثير والكثير من الخبرات والتجارب والمعلومات والأصدقاء.

بتواجه الإنتقادات إزاي: 
بصدرًا رحب وقبول تام بل إنني أحب قرأة الإنتقادات أكثر من المدح والكلمات الجميلة أحيانًا، لأن الإنتقادات تدفعني للتحسين والسعي للأفضل دائمًا.

مين قدوتك فـ مجالك: 
ليس شخصًا بعينه إنما احاول التعلم من الجميع.

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع:  
القرآن الكريم والسنة النبوية فهما فيهما ما يعينك على كل شيء. 

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: 
بعض الإحباطات والفتور، والخوف من عدم تحقيق شيء، ولكن طالما وجدت الدعم وهذا من حسن حظي.

رساله منك للكُتاب المبتدئين: كثرة القراءة للزيادة من حصيلتك اللغوية خصوصًا في كتب الأدب العربي فهي تنمي هذا الجانب كثيرًا، بالإضافة إلا التعلم المستمر من أخطائك وأخطاء من حولك، واصنع اسلوبك وبصمتك المميزة في نفس كل قارئ، وحاول ألا تكتب إلا لهدف ومعلومة تريد إيصالها.

تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟
اتمنى المزيد من التقدم والنجاح.

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدًا من التقدُم وننتظر منك قريبًا عملًا خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا.

- الـمـحـرره الـصـحـفيـه نـدى مـحـمـد"37"
#جريدة_نور_القلم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد