حوار صحفي مع الكاتبه منه الخطيب

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: منه الخطيب

السن: 18 سنه 

المحافظة: أسوان

الموهبة: كتابه

بدأت إمتى: خمس سنين بس وقفت الكتابه وبدأت من كام شهر تاني 

إكتشفتها إزاي: كنت مضايقه من موقف حصل وعبرت عنو بالكتابه

نوع الكتابة: خواطر وكتبت مره واحده اسكريبت

مين دعمك: أهلي الداعم ليا وصحابي والناس الي بتحبني 

إنجازاتك: هعمل كتاب الكتروني فردي عن قريب "سيبقي الأثر"

جزء من كتاباتك:"كنتُ أحلامي"

تمنيت أن تكون معي وتري صغيرتك وهي تُحقق نجاحًا أفتخر به جميع من حولها لكن لا بأس أنت مثلهم تركت وأنت تقول لي سأُقبض علي يديك ولن أتركها أبدًا مثلما فعلوا، بـذهابك أخذت جميع أحلامي، أصدقائي، أنت، حتي أنا لم تسلم منك، تركت صغيرتك تبكي كل ليلة وحدها لا تجد بجوارها أحد، تركها الجميع من بعدك، هل تعلم بقدر إشتياقي لك للغايه، لكن لا أتمني رؤيتك ولا أتمني أن تجمعنا تلك الشوارع الصغيره ثانيةً، حتي أنا لم أذهب لتلك الشوارع اللعينة بعد تركك لي لا أُريد شيئًا يُذكرني بك أُخبر نفسي كل ليلة بذلك الحديث لكن مثل كل مَره أقوم بخداع نفسي.

لـ منه الخطيب"طيف"

الكتب الي اشتركت فيها: كتاب ضچيچ القلب و يكاد يُضىء

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: لا بصراحه مجربتش

الكيانات الي كنت فيها: كيان مُلهم و ديوبسيدي و إدرينالين

نفسك توصل لأي في مجالك: أبقا المفضله عند حد و يبقا ليا كتب فرديه و صفحه الفيس و قناه التليجرام تكبر كتيير

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: لان الي بعملو تافهه 

رسالة تحب تقولها لغيرك:

بلاش تسمع لحد خليك في نفسك واسمع عقلك وقلبك أنت مش كلام حد تاني

استفادت ايه من تجربتك:

اني بعبر عن الي جوايا والناس بتحس بيه

اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: 

الغلطات اللغويه

بتواجه الإنتقادات إزاي: 

بالزعل 😂 بس دلوقتي م فارق معايا انتقادات 

مين قدوتك فـ مجالك: 

كريم اسماعيل حبيت كتابو جدا والي بيكتبو

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: 

كتاب أستراحه نفسيه

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: 

الخذلان وعدم الثقه 

رساله منك للكُتاب المبتدئين:

أمشي في طريقك وهتوصل بلاش تسمع كلام حد

تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟

التقدم والنجاح طبعا وتبقا اكبر جريده بالتوفيق

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..

#جريدة_نور_القلم