حوار صحفي مع الكاتبه أيات أبو الفضل
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
الاسم: آيات أبو الفضل
السن: سابعة عشر عاماً
المحافظة: قنا
الموهبة: كاتبة روائية
بدأت إمتى: من تالتة أعدادي
إكتشفتها إزاي: عندما جُربتُ أكتب أسكربت لأول مره
نوع الكتابة: روايات
مين دعمك: لأ يوجد دعمت ذاتي
إنجازاتك: كتبت رواية بحيائُها أحببتُها (دينية) و أماندا
جزء من كتاباتك:
الكتب الي اشتركت فيها: لم أشترك في كتاب لأن الذي أشترت به قد كان من المُحتالين و لم يطبع أي من كتاب وعدة بنا نحن الكُتاب
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: لأ لم أكون
الكيانات الي كنت فيها: حلم بسيط و ذادك و أفلاطوني و ويلدا
نفسك توصل لأي في مجالك: أكون كاتبة روائية مشهورة
تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: أجل لم أجد الدعم الكافي من أحد و كنت ساعتذل في يوم ولكن عدت من جديد
رسالة تحب تقولها لغيرك: لأ تستسلم مهما رايت بغض الناس عليك و رفضهم لموهبتك و كن ماتريد و ليس مايردون
استفادت ايه من تجربتك: إن لأ أستمع لأحد لانهم لأ يردون نجاحي و أن أكون ذو عزيمة فولازية ولا أستسلم مهما بلغت المصاعب في حياتي
اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: اللغويات ليست كافية لدي و أريد إن أصبح لدي لغويات أكثر
بتواجه الإنتقادات إزاي: بالحزن فأنا أتأثر باقل شئ و هذا يحززني
مين قدوتك فـ مجالك: د. حنان لاشين أحبها جداً و أريد إن أصبح مثلها في يوم من الأيام
كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: كوني صحابية ل د. حنان لاشين
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: ليس هناك تفاعل و الاخطاء التي أحاول تصليحها في كتابتي و ليس لدي دعم أسري فهذا صعباً جداً علي
رساله منك للكُتاب المبتدئين: لأ تستسلم مهما بغلت أحبطات و أستهزاء الأشخاص لك فهذه هي حياتك و ليست حياتهم و تمسك بحلمك فليس هناك حياة بلا حلم و أمل
تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟ أتمني لها النجاح و التفوق و الاذدهار أكثر و أكثر
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق