حوار صحفي مع الكاتبه مي جمال"ميمي"

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: مي جمال 

السن: 18

المحافظة: القاهره 

الموهبة: الكتابه

بدأت إمتى: بدأت من اربع سنين

إكتشفتها إزاي: بدأت تلقائي بكتب وقت فراغي

نوع الكتابة: خواطر ورايات 

مين دعمك: اهلي وصحابي 

إنجازاتك:شاركت في كتير من الكتب الورقيه الالكترونية مؤسسه كيان أورانوس حصلت على جائزة التميز والابداع ل 2021من جريدة الفكر العربي

 

جزء من كتاباتك: 

"عفوت عنة"

تُؤلمني جملة "كل ساقِ سَيُسقىٰ بما سَقىٰ" فَ يا الله لا تُسقي حبيبي بما سقاني، أنا قد عفوت عنهُ، وعن ما فعلهُ بقلبي، عفوت عن كسره لقلبي، حين تركهُ دون سبب، عفوت عنهُ حين تسبب بإغراق وسادتي بالبُكاء علىٰ فُراقه، فَ احفظه لي ولمن يُحب، وابعد عنهُ الكسرة، والألم، لا أُريد أن يمس قلبه ضررًا أو حُزنًا، فَيمسني أضعافه، لأنه لن يستطيع تحمل ما تحملته أنا، فَ هو أضعف مِن ذلك، اغفر لهُ، ولا تُسقيه مما سقاني.

لـ مي جمال.

الكتب الي اشتركت فيها: أنا المشرفه بتاع الكتب دي "يولا .سيلا. رسائل سريه. تجارب شائكه. 

وشاركت في 

ظلام مفارق. عندما تتلاقي الأرواح 

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: مؤسسه كيان أورانوس 

الكيانات الي كنت فيها: 

الكثير من الكيانات 

نفسك توصل لأي في مجالك: ابقا كاتبه مشهوره وليا عمل فردي

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: 

الحمدلله لاء كل اللي حاوليا بيدعموني

رسالة تحب تقولها لغيرك: 

خليك ورا حلمك لأن هيجي يوم ويتحقق وساعتها هنا هيبقى الانجاز الحقيقي اللي عملته انك حققت حاجه كانت بنسبالك مستحيل والانجاز مش ف الشئ اللي حققته الانجاز انك حققت شيء

استفادت ايه من تجربتك: أن القراءة بتدي خبرة اكتر وثقافة 

اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: اني لسه مش عندي القادرة ع القراءه الكتير ف بالتالي مش بكتسب خبرة اكتر

بتواجه الإنتقادات إزاي: مش بسمع لكلام حد لان أنا مؤمنه بنفسي جدا

مين قدوتك فـ مجالك: الروائي عصام يوسف 

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: مبادئ التحليل النفسي 

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: أن مش بسهل توصل واخدت وقت كبير لحد ما قدرت اشارك ف كتاب 

رساله منك للكُتاب المبتدئين:

خليكم مؤمنين بنفسكم أولاً عشان يؤمن بيكم الناس بلاش تسمع للآراء السالبيه انت شاطر بس محتاج خبرة وثقه ودعم 

تتمني اي ل الجريده الفتره المقابله؟ نتمني لها التوفيق وشكرا لها علي هذا الحوار 

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..

#جريدة_نور_القلم