حوار صحفي الكاتب نجدي ربيع فاروق

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: نجدي ربيع فاروق آل شهاوي

السن: (٢٩) عام. 

المحافظة: الدقهلية. 

الموهبة: الكتابة. 

بدأت إمتى: من أكثر من ١٢ عام. 

إكتشفتها إزاي: من والدتي التي وضعت يدها علي موهبتي في سرد القصص عندما كنت صغيراً، بالإضافة الي موضوع التعبير الذي كان بمثابة علامة استفهام لكل مدرس. 

نوع الكتابة: قصص - روايات - كتابة حره 

مين دعمك: كل من حولي بالأخص (زوجتي حالياً) 

إنجازاتك: لدي بعض الروايات ولكن للأسف لم أنشر حتي واحدة منهم بعد. 

جزء من كتاباتك: رجل ينتظر في شرفته كل يوم وينظر إلى السماء وكأنه كان أعمى وأبصر وتشتد ملامحه حده وقوة وكأنه ملك انتصر في أعظم معاركه التي لطالما أرادها، ولكن فجأه ينهار كل ذلك ويبدو كطفل تعيس تركته أمه يبكي وحيداً وتنتصر عليه كل أعدائه حتى مشاعره تقتله بعنف شدائد الفرسان في معركة السيوف ، الألم يحل محل الطمأنينة التي كانت تتملكة،ماذا حل بك يارجل!!!
ما كل تلك المشاعر التي كان لها نصيب كبير من وجهك الذي يتغير ملامحه مثل فصول السنة الأربعة، لا أحد يجيب....جلس الرجل على كرسي متحرك من الواضح أنه ليس له، وعندما جلس أخذ رشفة من القهوة وبكي، أجبني يارجل ما تلك المشاعر المتقلبه ماذا يحدث بداخلك، إنها زوجتة التي رحلت وتركته ينظر للسماء وحدة، يخاطب السماء كشاهد على مواقفهم النبيلة، يجلس على كرسيها المتحرك ليجبر عقلة على أنه هو العاجز عن فعل شيئ وليست هي، يحتسي القهوة التي لم يتشرف بصنعها يوماً وكانت مًرهّ أكثر من أي يوم، إنه يتصنع القوة دونها ولكن سريعاً ما تجبره المشاعر بالأستسلام التام...W:NAGDY 


الكتب الي اشتركت فيها: لا يوجد

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: لا يوجد 

الكيانات الي كنت فيها: لا يوجد 

نفسك توصل لأي في مجالك: ان أكون محام صاحب رسالة مهمة تحمل بين طياتها الإنسانية. 

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: كثيراً ولكن لم اتوقف لأنني خلقت لأكمل ما بدأته. 

رسالة تحب تقولها لغيرك: ضع لنفسك هدف، اسعي لذلك الهدف، نمي قدراتك لتصل إلي اعلي المراحل التي تكن لك الطريق المختصر للهدف، عندما تحققه اعط لنفسك مكافئة ولو بسيطة فهذا سيجعلك تشعر بشيء من الرضا. 


استفادت ايه من تجربتك: اني وصلت لشخصيتي الحالية واظن ان دا سبب كافي جداً بالنسبالي. 


اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: عيوب الكاتب لا يعلمها هو، بل يبدي القراء رأيه في كتاباته. 


بتواجه الإنتقادات إزاي: مستمع جيد لعل ذاك الإنتقاد سبب في تطوري، او تسليط الضوء علي شيء لم يكن في الحسبان. 

مين قدوتك فـ مجالك: لا يوجد بالتحديد ولكن اعشق كتابات الدكتور/أحمد خالد توفيق رحمة الله تعالى عليه. 

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: لا يوجد بالتحديد 

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: كثيراً وهذا مايجعلك تنمو في عالم الكتابة بتلك الكفاءة المطلوبة للقارئ. 

رساله منك للكُتاب المبتدئين: لا تترك أي اقتباس او فكرة دون ان تدونها في الحال، فأن تلك اللحظات هي تراثك وكنزك الذي ستندم مالم تخافظ عليه بكتابته فوراً، حتي ولو علي الرمال. 


شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد