حوار صحفي مع الكاتبه دعاء مدحت حسين


تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: دعاء مدحت حسين هلال 

السن: 20

المحافظة: المنوفيه

الموهبة: كاتبه 

بدأت إمتى: سنه تقريبا

إكتشفتها إزاي: كنت بكتب بوستات البعض كتبات على بيدج بتاعى ونالت إعجاب صحبتى وشجعتنى انى اكتب واستمر

نوع الكتابة: بكتب قصص قصيره/ ومقالات أدبية/ وخواطر نثريه/وشعر

مين دعمك: أهلى وأخوتى

إنجازاتك: عملت كتاب فردى ألكترونى ليا بعنوان..سحر الاقلام. وكتاب ورقى هينزل قريب فى معرض كتاب فى قاهره إن شاء الله 
بعنوان/حكايات الزمان/ 
وشاركت فى أكتر من خمس كتب مجمعه 

جزء من كتاباتك:كلنا فى الحياه عابرين فيها، فبعضنا كان عابر سبيل لآخر ، وبعضنا ترك 
 بصمه فى حياه شخص ما.
بعض العابرون في حياتنا حزموا أمتعتهم، ومضوا لتكملة طريقهم،وتركونا في حيرتنا، وبعضهم من أرسلهم اللّٰه لنا لتوصيل رسالة ندركهل نحن بعد رحيلهم 
بعضهم من آتى ليجذب انتباهنا لشيء كنا غير مدركين له، من الممكن أن تكون أنت عابر سبيل لأحدهم أو أنا عابر سبيل لك .
حقيقة الأمور أن الأمر غير مرهون لنا بل شيء تفرضه علينا الحياه .


لا تحكم بالمظاهر، قد يكون هناك قلب غني تحت معطف فقير، أو ربما من صدق صفاءهُ لا يبالي أن يظهر جماله، يالاَّ العجب لقد وصلنا إلى زمانٍ صارت فيه الطيبة غباء، والغدر ذكاء، ما زلتُ أبحث عن أشخاص، أشخاص ذو أخلاق طيبة، أخاف أن يكونوا مدعين هذا الصفاء، وكل شخص فينا أصبح همهُ الأول هو التفاخر.

أما الناس على أن يظهروا بصورٍ يودها هم كما يعتقدون، أصبحنا نستخدم عبارت كثيرة للتعبير عن مشاعر ليست لها وجود من الأساس، أصبحنا نقول أجمل خروجة، وألطف رحلة، ثم نستخدم هواتفنا لنشرها على مواقع التواصل الإجتماعي، صدقتموني حينما قلت لكل إنها مشاعر كاذبة لإظهار أننا سعداء للإفتخار بأنفسنا فقط، حقًا لو كنا سعداء سوف تكون آخر همنا هو الصياح عما بداخلها أمام هذا الحشد من الناس، كلنا صرنا أحباب وصرنا أقارب، أين أنتم أيها البسطاء، لِما اختفيت، هل من سبب لكل هذا، أو ربما أسباب؟ ويا زهولي على هذا الزمان 
ليس كل صاحب وداً يكون لك آمين فإنه من جانباً أخر يطعن سمومه الحمقاء 
فلنتظر أنت لذاتك من جميع نواحيها وتوقع غدرا حدث او سيحدث لك فى زمانك هذا
ك/دعاء مدحت حسين هلال 



لــِ دعاء مدحت
كنت أبحث فى وجوه الناس عن كمال نية فى العباد، فلم ألقى غير الجفاء. كيف صرنا فى الأحزان نناجى أن يواسيني قلبًا ليس من النفاقى يحازى كل ذرة صدقًا لى، أصبحت من هول الصدمات أعانى فصار صمتى هنا شراعي لا اكتفى منك هول زلاتى لأصبح أنا كالآتي إنسان حطمت في ندواتى، وكثرت فيه زلاتى وإذا بصوت فى ينادي لإصلاح حالى؛ فألبي أنا نداءه ليجمع شملى مع بقية أجزائي. دعاء مدحت


الكتب الي اشتركت فيها: 

اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: لا

الكيانات الي كنت فيها: كيان أفلين/ كيان تشابك حرروف/كيان ورقه وقلم/ كيان إبداع حروف

نفسك توصل لأي في مجالك: نفس كتباتى تتترك أثر خالد فى تاريخ ولعل كتباتى تفتح أقاف القارئ حول موضوع شامل 

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك:أكيد كلنا بنتعرض للمواقف دى/أتمنى نقد يبقى نقد بناء وليس نقد هدام/

رسالة تحب تقولها لغيرك:نحن من نصنع المستحيل ونصنع أيضا مفاتيحه / ونحن أيضا من يغلق أبوابه / ودليل هنا فى معجم المعانى أيقنت أنا محالى


استفادت ايه من تجربتك:
بقيت بشوف العالم بشكل الصحيح والواقع للى عيشين فيه أكتسبت نظره اعتبرها صححه عن ماكنت مسبقا 


اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: التسرع وحكم السريع على إلا شياء


بتواجه الإنتقادات إزاي: بتجهالها 

مين قدوتك فـ مجالك: ك/حافظ أبرهيم/ د/إبراهيم الفقى/ ك/خالد توفيق

كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع: سحر دنيا/ قوه العقل الباطن/ 

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: أكيد دافع النفسى دا يبقى أكبر صعبوبات للى بنواجها من المنتقضين واى حاجه تانيه نقدر نواجها 

رساله منك للكُتاب المبتدئين:نحن من نصنع المستحيل ونصنع أيضا مفاتيحه / ونحن أيضا من يغلق أبوابه / ودليل هنا فى معجم المعانى أيقنت أنا محالى


شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد