حوار صحفي مع الكاتبة منة عطية
تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي
الاسم: منة عطية
السن: 17
المحافظة: البحيرة
الموهبة: الكتابة
بدأت إمتى:
من حوالى شهرين
إكتشفتها إزاي:
كان لدى ميول لقراءة الكتب والروايات فقررت تجربة الكتابة ووجودت شغفى فيها.
نوع الكتابة:
خواطر وروايات
مين دعمك:
عائلتى وأختى الكبيرة
إنجازاتك:
حصلت على شهادات ودروع ف أكتر من كيان
جزء من كتاباتك:
الكذب الخداع الكراهية الخيانة الغضب والمعسول من الكلام كل هذه الصفات تتجمع في الجنس البشري على هيئة أقنعة مختبئة وراء وجه الإنسان ويظهرها البشر عادة لأجل الوصول إلى وجهة معينة لن تتم إلا عن طريق هذه الأقنعة ويجب عليه أرتدائها جيدا وإلا ستكون العواقب وخيمة وبدلا من أن تكون الأمور في صالحه ستنقلب ضده فا الكذب حبله قصير والغضب لن يدوم والخيانة سرعان ماتنكشف والكراهية نهايتها سيئة ومعسول الكلام يختفي في وقت الازمات
تخيل لو ظهر لك إنسان يرتدي جميع هذه الأقنعة هل ستستطيع التعامل معه أم أن التعامل معه سيكون صعبا للغاية لأنك ببساطة لا تستطيع كشفه تخيل أيضا أنك واقف أمام جميع هذه الأقنعة ومطالب منك أن ترتدي واحدة منها كي تصل الى المجد ف أيها ستختار ولكن قبل أن تختار عليك أن تتذكر مقولة الامام الشافعي حين قال "لا خير في ورد امرئ متلون.. يميل مع النعماء حيث تميل" إليك مقصدي أي أن هناك أشخاص تدعى الصداقة والمحبة وتظهر لك جانب الولاء ولكن ما لا تعلمه أنهم يخفون المصالح والكذب في ودهم فلا تكن من هؤلاء المخادعين وأعمل بمقولة الإمام على بن أبي طالب
صن النفس واحملها على ما يزينها تعش سالماً والقول فيك جميل.
الكتب الي اشتركت فيها:
كتاب كأن خاطري مر من هنا، وكابيلا
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه:
ليدر في كيان سرد الحياة
الكيانات الي كنت فيها:
سرد الحياة و كيان تنهيدة و كيان أفلاطونى وكيان روبين
نفسك توصل لأي في مجالك:
أن أصبح كاتبة معروفة
تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك: لا
رسالة تحب تقولها لغيرك:
لا تستسلم مهما واجهت الكثير من الصعوبات لأنه من الطبيعى أن تواجه العديد من المشاكل في طريق وصولك إلى القمة يارفيق
استفادت ايه من تجربتك:
أكتسبت حصيلة لغوية من اللغة العربية
اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها:
أواجه القليل من الصعوبات في كتابة الروايات وأتمنى أن أبرع فيها يوماً.
بتواجه الإنتقادات إزاي:
حتى الآن لم أتعرض لأي أنتقاد
مين قدوتك فـ مجالك:
الكاتب عمرو عبدالحميد
كِتاب قرأته وترك أثر طيب تنصح بيه الجميع:
قرأت لعمرو عبدالحميد جميع كتاباته جميلة
اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك:
إلى الآن لم تواجهنى أياً منها وأتمنى أن لا أفعل.
رساله منك للكُتاب المبتدئين:
عدم الإستسلام مهما واجهوا من صعوبات
شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..
#جريدة_نور_القلم
تعليقات
إرسال تعليق