حوار صحفي مع الكاتبه تسنيم سعد خليفة "لونا"

تتقدم #جريدة_نور_القلم بِعمل حوار صحفي

الاسم: تسنيم سعد خليفة"لونا"

السن: ١٦ سنة

المحافظة: دمياط

الموهبة: الكتابة والغناء والإنشاد وتلاوة القرآن الكريم

بدأت إمتى: شهر١٢ عام ٢٠٢١م

إكتشفتها إزاي: منذ صغرى

نوع الكتابة: خواطر، ارتجالات

مين دعمك: أمى واصدقائي

إنجازاتك: الحصول على المركز الأول بالمسابقات الكتابية وكذلك الدينية والمشاركة في الكتب الالكترونيه والورقيه

جزء من كتاباتك:
"قناعي المُخفىّ"
أتخفىٰ وراء قناع لا يُعرف له حدود أو ملامح، أحيانًا يبدو مخيفًا ومرعبًا، وأحيانًا أخرىٰ يكون غريبًا بلا أية وضوح، هنالك لحظات يندهش الإنسان من نفسه، ليس مدركًا لذاته، ماذا يريد أو ما الذي يفعله؟
 في تلك اللحظة يشعر فيها المرء بأنه وقع داخل متاهة غير متناهية من الصراعات الداخلية والخارجية، غير معلومة النهاية أو النجاة فيها، أي بلا دليل، إن في الحياة الكثير من القصص والروايات، فيا ترى ما هي قصتي؟


بقلم الكاتبة:
#تسـنيـم_سعـد_خلـيفـة (لونـا)

الكتب الي اشتركت فيها:
الكتب الالكترونيه
١_ كتاب أسيرة أكاليل
٢_كتاب حروف تائهة
٣_كتاب نتحدث عن الواقع
٤_كتاب رسائل ما قبل الانتحار
٥_ كتاب مجد أقلام
٦_كتاب الطليعة
٧_كتاب عازف السعادة

الكتب الورقيه
 
١_فكر مشتت
٢_ ترحال القلوب 2
٣_مشاعر كتاب
اشتغلت ليدر او مؤسس قبل كده و في كيان ايه: نعم ليدر تيم برق كيان الودق كتابة، ليدر تيم إلقاء كيان الدنجوان، ليدر فريق قادة كيان حكاية على ورق

الكيانات الي كنت فيها: الودق، عزلة ، أوريانا، تنهيدة، الحلم، أماليا، المستقبل، ليل، عازف السعادة،دِيلارَا،زادك وغيرهم

نفسك توصل لأي في مجالك: أصبح مشهورة والناس تتأثر بكتاباتى

تعرضت لحاجة احبطتك قبل كدَ في مجالك:لا

رسالة تحب تقولها لغيرك: ابدأ هيا واسلك طريقا، فلكل منا طريقه وسيسلكه عاجلا أم آجلا.


استفادت ايه من تجربتك: الكثير من الخبرة والكفاءة.


اكتر عيوب فيك ك كاتب ونفسك تغيرها: ليس هنالك عيوبا من الممكن الكسل.


بتواجه الإنتقادات إزاي: بكل بساطة وسهولة وأتخذها سلم للوصول إلى حلمى.

مين قدوتك فـ مجالك: ليس لى قدوة، فقدوتى نفسى

كِتاب قرأته وترك أثر وتنصح بيه الجميع: أرض زيكولا

اي هيا الصعوبات الي وجهتك فـ طريقك: ليس هناك صعوبات بعض الكسل فقط .

رساله منك للكُتاب المبتدئين:
اكتب كثيرا وتدرب، فبالممارسة سيغدو كل شىء يسير.

شكراً جداً لحضرتك وبـ نتتمني لك مزيدا من التقدُم وننتظر منك قريباً عملاً خاص بك وستكون الجريدة من بِها أكبر الداعمين لك ولقد تشرفنا بوجودك معنا..

#جريدة_نور_القلم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء السيد علي

حوار صحفي مع الكاتبةجنه ياسر

حوار صحفي مع الكاتبة جنة نصر محمد